المكان ..
أرض الجاهلية ..الجاهلية من الجهل الذى هو خفة العقل والطيش والرعونه ..الخ الخ ..
نرى من بعيد ابن جذام ..
يبكى الديار ..فقاعة كبيرة منتفخة ووسطها امرؤ القيس ..
قفا نبكى بالطلل القديم لعلنا ...نبكى الديار كما بكى ابن جذام ..
ابن جذام فى سره ..
ألا خسئ ذلك الحشاش بن حجر (امرؤ القيس ) ..
أنا ..أبكى على الديار ..
والرب لولا حبيبتى خنشلولة التى رحلت و(زحلقتنى ) لما بكيت على تلك الديار المزعومة أبدا ..
يأتى من بعيد عنترة ..
شاهرا سيفه وراكبا فرسة ..
عبلاااااااااااااااااااااااااااة ..
أنا قادم اليك تبت يد المهلهل وقطعت ..
المهلهل هو ذلك التعيس الذى ظل يطلب ثأر أخيه أربعين عاما ..
حرب البسوس (التى هى أغبى بنى آدماية على وجه ويد الكرة الأرضية ) ...
عبلة فى سرها ..
وهل كنت ناقصة ذلك العبد الأسود ...يلا هذا هو الفارس الوحيد الذى بقى متوفرا ...
وكما تقول أمى ..بعل فى اليد ولا عشرة فى الحرب ..
جليلة ..التى هى أخت جساس الذى هو وخالته المشئومة سبب الحرب ..
تبكى وتدب حظها المغبر ..الذى هو أسوأ من حظ ناقة فى الربع الخالى ..
cut
يقطع فاصل أفكارى المتدفقه فى محاضرة الجهل ..أقصد الأدب الجاهلى ..صوت فرقعة خارج المحاضرة ..
البنات ..الكهربا فرقعت ..
عبد المقصود ..هى اسمها ايمان لكنناا نناديها باسم والدها عشان الايمانات كتير ..خارج السرب (بحبها جدا )
تميل على ..
آلاء تفتكرى فى حاجة هتحصل زيادة ..
قلت ..لو الكلية ولعت مدرجنا أول مدرج هيولع ..دا كله خشب ..
وبعدين انتى مششايفه طاقية حامد قرضاى ..
حامد قرضاى مش محتاجة انى أقول انه ...بينى وبينكم دكتور الأدب ..
ا كفاية انها تجيب البلا على نافوخنا ..أنا أول ما شفته قلت والله لا يفلح أبدا ..قرضاى طبعا مش الدكتور محمد ..(أنا لسه ممتحنتش مادته )
عودة الى سرب افكارى بعد أن هدأت الأمور ..
شلة من أبو جهل وأبولهب والجماعة دول ..
يا للعزى ..
غيرها يعبد ...قومو بنا نعزمكم على غدوة عصيدة عمل لنتناقش فى المودوع ..
يسألونه أين ..
فى سوق عكاز بالطبع ...
يدخل الكادر ذلك المهرتل الفرزدق ..والمهيس الآخر جرير ..
وبينهما ذلك الأحمق الأخطل وبيده كأس الخمر ..
صوت لحامد قرضاى ..
المنهج أهه ..القراءة مقرر برضه ..كل الكتاب مقرر ولله الحمد والمنه ..
نورا تصرخ ..والله مش معقول ..
أنا أتفقد وريدى خوفا من أن أصاب بجلطة جراء المنهج ..
شيماء..أنا كنت بحبه بس هو بنى آدم مش معقول ..
نسيبة تقلب جدوى النجاح فى الأدب فى دماغها ...
الأنين يملأ المسرح ...أقصد مدرج عويضة ..
ستار ..
أرض الجاهلية ..الجاهلية من الجهل الذى هو خفة العقل والطيش والرعونه ..الخ الخ ..
نرى من بعيد ابن جذام ..
يبكى الديار ..فقاعة كبيرة منتفخة ووسطها امرؤ القيس ..
قفا نبكى بالطلل القديم لعلنا ...نبكى الديار كما بكى ابن جذام ..
ابن جذام فى سره ..
ألا خسئ ذلك الحشاش بن حجر (امرؤ القيس ) ..
أنا ..أبكى على الديار ..
والرب لولا حبيبتى خنشلولة التى رحلت و(زحلقتنى ) لما بكيت على تلك الديار المزعومة أبدا ..
يأتى من بعيد عنترة ..
شاهرا سيفه وراكبا فرسة ..
عبلاااااااااااااااااااااااااااة ..
أنا قادم اليك تبت يد المهلهل وقطعت ..
المهلهل هو ذلك التعيس الذى ظل يطلب ثأر أخيه أربعين عاما ..
حرب البسوس (التى هى أغبى بنى آدماية على وجه ويد الكرة الأرضية ) ...
عبلة فى سرها ..
وهل كنت ناقصة ذلك العبد الأسود ...يلا هذا هو الفارس الوحيد الذى بقى متوفرا ...
وكما تقول أمى ..بعل فى اليد ولا عشرة فى الحرب ..
جليلة ..التى هى أخت جساس الذى هو وخالته المشئومة سبب الحرب ..
تبكى وتدب حظها المغبر ..الذى هو أسوأ من حظ ناقة فى الربع الخالى ..
cut
يقطع فاصل أفكارى المتدفقه فى محاضرة الجهل ..أقصد الأدب الجاهلى ..صوت فرقعة خارج المحاضرة ..
البنات ..الكهربا فرقعت ..
عبد المقصود ..هى اسمها ايمان لكنناا نناديها باسم والدها عشان الايمانات كتير ..خارج السرب (بحبها جدا )
تميل على ..
آلاء تفتكرى فى حاجة هتحصل زيادة ..
قلت ..لو الكلية ولعت مدرجنا أول مدرج هيولع ..دا كله خشب ..
وبعدين انتى مششايفه طاقية حامد قرضاى ..
حامد قرضاى مش محتاجة انى أقول انه ...بينى وبينكم دكتور الأدب ..
ا كفاية انها تجيب البلا على نافوخنا ..أنا أول ما شفته قلت والله لا يفلح أبدا ..قرضاى طبعا مش الدكتور محمد ..(أنا لسه ممتحنتش مادته )
عودة الى سرب افكارى بعد أن هدأت الأمور ..
شلة من أبو جهل وأبولهب والجماعة دول ..
يا للعزى ..
غيرها يعبد ...قومو بنا نعزمكم على غدوة عصيدة عمل لنتناقش فى المودوع ..
يسألونه أين ..
فى سوق عكاز بالطبع ...
يدخل الكادر ذلك المهرتل الفرزدق ..والمهيس الآخر جرير ..
وبينهما ذلك الأحمق الأخطل وبيده كأس الخمر ..
صوت لحامد قرضاى ..
المنهج أهه ..القراءة مقرر برضه ..كل الكتاب مقرر ولله الحمد والمنه ..
نورا تصرخ ..والله مش معقول ..
أنا أتفقد وريدى خوفا من أن أصاب بجلطة جراء المنهج ..
شيماء..أنا كنت بحبه بس هو بنى آدم مش معقول ..
نسيبة تقلب جدوى النجاح فى الأدب فى دماغها ...
الأنين يملأ المسرح ...أقصد مدرج عويضة ..
ستار ..
هناك تعليق واحد:
انتي مصيبه يا الاء ههه
ضحكت كتير بما اني متخيله المنظر الذي يتكرر .. بس السرد باسلوب المسرح المصرفصيح دا اخر موضه بصراحه
إرسال تعليق